|
|
تعود من خلال عمله المعتاد أن يوم 31/3/2011 إقفالات الميزانية الربع سنوية 000! ولكنه ينهيه بليلة سعيدة عيد ميلاد حبيبته 000! ولكنه اليوم خارج البلاد 000! يوم شاق ومع ذلك يشعر بالسعادة 000! يبحث فى قلبه على كل جميل لكى يهديه الى حبيبته 000! ومع كثرة رنين هواتف مكتبه وفاكسات متعاقبة 000! ومراجعات لقيود الاقفال المحاسبية فى مكتبه 000! يسمع أغنية عطر المحبة لعاصى الحلانى 000! أغنية حبيبته 0000!
معه على الهاتف الفرع الرئيسى وفجأة يرن هاتفه برنته المميزة
ما يكفينى أحبك ما تكفينى أنا
الكلام الحب والله شويه عليك
يالى سحرك فى عيونك أه من سحر العيون
أنت تأمر وأنت تنهى
فيترك كل الذى أمامه ويأخذ هاتفه قائلا لها
حبيتى كل سنة وانت طيبة 000! وفى صمت تتكلم نبضات قلبه
قائلا لها بحبك بحبك كان نفسى أكون معاك اليوم هذا فى عيد ميلادك
قالت له
احرص على عملك يكفينى رسالة صغيرة منك
رجع الى مكتبه ونسى تليفون مكتبه مع الفرع الرئيسى 000! نظر الى ساعته 000! كان حديث حبيبته الساعة الخامسة 000!
خرج من عمله مسرعا وفى لحظات كان فى الطائرة 000! وفى ساعات من الشوق تسابقته فرحة ونبض قلب 000! فيرن جرس البيت
فيجدها تفتح الباب فى استغراب 000! وفى يديه وردة وكل ماهى تحبه فى عيد ميلادها
أخذها بين أحضانه وينظر الى عينيها
قائلا
كل سنة وانت طيبة حبيبتى
عيد ميلاد سعيد
فى عيد ميلادك حبيبتى مكانى هنا بجانبك
العمر لك حبيبتى
تمت
معه على الهاتف الفرع الرئيسى وفجأة يرن هاتفه برنته المميزة
ما يكفينى أحبك ما تكفينى أنا
الكلام الحب والله شويه عليك
يالى سحرك فى عيونك أه من سحر العيون
أنت تأمر وأنت تنهى
فيترك كل الذى أمامه ويأخذ هاتفه قائلا لها
حبيتى كل سنة وانت طيبة 000! وفى صمت تتكلم نبضات قلبه
قائلا لها بحبك بحبك كان نفسى أكون معاك اليوم هذا فى عيد ميلادك
قالت له
احرص على عملك يكفينى رسالة صغيرة منك
رجع الى مكتبه ونسى تليفون مكتبه مع الفرع الرئيسى 000! نظر الى ساعته 000! كان حديث حبيبته الساعة الخامسة 000!
خرج من عمله مسرعا وفى لحظات كان فى الطائرة 000! وفى ساعات من الشوق تسابقته فرحة ونبض قلب 000! فيرن جرس البيت
فيجدها تفتح الباب فى استغراب 000! وفى يديه وردة وكل ماهى تحبه فى عيد ميلادها
أخذها بين أحضانه وينظر الى عينيها
قائلا
كل سنة وانت طيبة حبيبتى
عيد ميلاد سعيد
فى عيد ميلادك حبيبتى مكانى هنا بجانبك
العمر لك حبيبتى
تمت
|
|
0 تعليقات