|
Li lin و li juan
كليهما دون السن 21 عندما إلتقيا لأول مرة في سنة 2007 في مقهى للأنترنت ، عشقهم المتقاسم هو اللعب في العاب الفيديو . قرر كل من الشابين الزواج ،ليرحبوا باول طفل لهم ، وقد كان ولد. حسب الشهود فالاب والام يتركان الابن وحيدا في الغرفة بل وينسيان إطعامه اكثر من مرة كون انهم ينشغلون طوال اليوم
في اللعب وعيش حياتهم الإفتراضية في مقهى الانترنت الذي يبعد 30 كيلومتر عن مقر سكناهم . يحكي احدهم
"لقد تركوا إبنهم في ثاني يوم ولادة له في المنزل ودهبوا للعب''
في سنة 2009 ، جي و لين رحبا كليهما بطفل ثاني لهما وهي هاته المرة طفلة صغيرة . هنا طرحث فكرة ان يقوموا ببيع الابنة الصغيرة لتوفير بعض من المال يغطي مصاريف لعبهم على الانترنت ، حيث ما لبث ان قاموا ببيعها ب 500$ . لم يمر وقت طويل على بيع الطفلة حتى قاموا ببيع الابن كذلك ب 4.600$ .
في الحقيقة لم التقي في حياتي مع ابوين مجردي المشاعر إلى هاته الدرجة
كليهما دون السن 21 عندما إلتقيا لأول مرة في سنة 2007 في مقهى للأنترنت ، عشقهم المتقاسم هو اللعب في العاب الفيديو . قرر كل من الشابين الزواج ،ليرحبوا باول طفل لهم ، وقد كان ولد. حسب الشهود فالاب والام يتركان الابن وحيدا في الغرفة بل وينسيان إطعامه اكثر من مرة كون انهم ينشغلون طوال اليوم
في اللعب وعيش حياتهم الإفتراضية في مقهى الانترنت الذي يبعد 30 كيلومتر عن مقر سكناهم . يحكي احدهم
"لقد تركوا إبنهم في ثاني يوم ولادة له في المنزل ودهبوا للعب''
في سنة 2009 ، جي و لين رحبا كليهما بطفل ثاني لهما وهي هاته المرة طفلة صغيرة . هنا طرحث فكرة ان يقوموا ببيع الابنة الصغيرة لتوفير بعض من المال يغطي مصاريف لعبهم على الانترنت ، حيث ما لبث ان قاموا ببيعها ب 500$ . لم يمر وقت طويل على بيع الطفلة حتى قاموا ببيع الابن كذلك ب 4.600$ .
في الحقيقة لم التقي في حياتي مع ابوين مجردي المشاعر إلى هاته الدرجة
|