|
كانوا يخشونه عندما كانوا أمواتا ، فقد كان كالعنقاء لا يطاله أحد ، يمارس العُهر ويُمَرغ وجوهَهم في التراب .
وعندما أفاقوا من موتهم ، انقسمَ نصفين كما أردا اللهُ لا كما أراد هو .
فجلس في على طرف الطريق يستجدي إحسانا .
وعندما أفاقوا من موتهم ، انقسمَ نصفين كما أردا اللهُ لا كما أراد هو .
فجلس في على طرف الطريق يستجدي إحسانا .
|