|
لغيرك ما ممدت يدا وغيرك لا يفيض ندا
وليس يضيق بابك بي فكيف ترد من قصدا
وركنك لم يزل صدا فكيف تذود من وردا
ولطفك يا خفي اللطف إن عادى الزمان عدا
على قلبي وضعت يدا ونحوك قد مددت يدا
سرى ليلي بغير هدى ولا أدري لأي مدى
يطاردني الأسى أبدا ويرعاني الجوى أبدا
نهاري والهجر لظلي وليلي والظلام ردي
فوا كبدا إذا أضحى وان أمسى فوا كبدي
وليس سواك لي سند فانت الأهل والسند
وليس يضيق بابك بي فكيف ترد من قصدا
وركنك لم يزل صدا فكيف تذود من وردا
ولطفك يا خفي اللطف إن عادى الزمان عدا
على قلبي وضعت يدا ونحوك قد مددت يدا
سرى ليلي بغير هدى ولا أدري لأي مدى
يطاردني الأسى أبدا ويرعاني الجوى أبدا
نهاري والهجر لظلي وليلي والظلام ردي
فوا كبدا إذا أضحى وان أمسى فوا كبدي
وليس سواك لي سند فانت الأهل والسند
|